الأحد، 2 فبراير 2014

إحياء الانطلاقة ال 49 لإنطلاقة الثورة الفلسطينية.. في مدينة كولونيا الألمانية
إحياء الانطلاقة ال 49  لإنطلاقة الثورة الفلسطينية.. في مدينة كولونيا الألمانية
01-14-2014 09:45
انطلاقة الثورة الفلسطينية التاسعة والأربعين في ألمانيا
احتفال جماهيري حاشد في مدينة كولونيا الألمانية.. بنكهة تجميعية وحدوية..!!
إحياء الانطلاقة ال 49 لإنطلاقة الثورة الفلسطينية.. في مدينة كولونيا الألمانية كانت تجسيدا للوحدة الوطنية الحقيقية.

د.م.احمد محيسن - برلين

في مدينة كولونيا الألمانية.. منطقة النورد راين فستفالن.. وبمشاركة الأغلبية الساحقة من أبناء شعبنا في منطقة حوض الراين.. وبتاريخ 11/01/2014 .. وعندما لبينا دعوة الأخوة .. لإحياء الذكرى التاسعة والأربعين لإنطلاقة الثورة الفلسطينية.. شاهدنا الوحدة الوطنية الحقيقية تتجسد على الأرض لأبناء الجسد الفلسطيني الواحد.. وشاهدنا العودة للجذور والمبادئ والمنطلقات...!!
أحيت الجالية الفلسطينية في كولونيا الذكرى التاسعة والأربعين لإنطلاقة الثورة الفلسطينية.. وبحضور سفيرة فلسطين في ألمانيا الدكتورة خلود دعيبس.. وكذلك رئيس اتحاد الجاليات والفعاليات الفلسطينية في أوروبا الدكتور فلاح صالحة وممثلين عن الهيئة الإدارية للإتحاد.. وممثلين عن الإتحادات والجمعيات والمؤسسات في المنطقة.. كما وحضر جمع غفير من الجالية تميز بحضور الجيل الشاب من أبنائنا.. حيث رحب الأخ محمد العفولي رئيس الجالية في مدينة كولونيا بالحضور الكرام بعد الوقوف دقيقة تمت فيها تلاوة الفاتحة على أرواح شهداء أمتنا وتلاها النشيد الوطني الفلسطيني.. وأكد الأخ محمد رئيس الجالية في كولونيا على حرص الجالية في استمرارها تبني العمل التنسيقي بين المؤسسات الفلسطينية في المنطقة لكي نرتقي بالعمل ونوصل الرسالة على أكمل وجه.
وتفضلت سفيرة فلسطين في ألمانيا الدكتورة خلود دعيبس بكلمة منظمة التحرير الفلسطينية مخاطبة الحشد.. بتوجيه التحية للجمع وقالت لقد جئتكم من برلين لنحيي سويا الذكرى التاسعة والأربعين لانطلاقة الثورة الفلسطينية التي ولدت من رحم معاناة شعبنا وتشرده.. وعبر المسيرة النضالية لشعبنا قدمنا التضحيات من اجل نيل الحرية والإستقلال.. مؤكدة على التمسك بالثوابت الفلسطينية.. وقالت بأن استمرار الإستيطان والتهويد لا يمكن أن يشكل أرضية نصل فيها لحل ممكن مع الإحتلال.. ووجهت التحية لكافة أبناء شعبنا في كل أماكن تواجدهم.. ثم خاطبة باللغة الألمانية الألمان الذين حضروا الإحتفال.. سيما وأن الدكتورة دعيبس تتقن الألمانية.
كما وتفضل الدكتور فلاح صالحة بكلمة اتحاد الجاليات والمؤسسات والفعاليات الفلسطينية في أوروبا.. والذي حضر خصيصا من بودابست.. حيث حيا الأخت الدكتورة خلود دعيبس سفيرة فلسطين في ألمانيا والإخوة والأخوات الحضور.. قائلا.. تحية فلسطين.. تحية زهرة المدائن.. وتوجه بداية تحية للأهل المحاصرين في مخيم اليرموك الصامد تحت الحصار.. ولأهلنا في قطاع غزة الذي يعاني من حصار مزدوج.. ووجه تحية لأسرانا أسرى الحرية في سجون الإحتلال في الذكرى التاسعة والأربعين لميلاد وانطلاقة ثورتنا الفلسطينية المجيدة.
وقال: نعم إنها انطلاقة الثورة الفلسطينية الجامعة.. والتي كان لحركة فتح شرف تفجير ينابيعها.. بقيادة الأخ القائد والزعيم الأممي الشهيد أبو عمار وثلة من إخوته.. في الفاتح من كانون ثاني يناير عام 1965 .. وفي هذه المناسبة.. نحيي صمود شعبنا المرابط في فلسطين وفي مخيمات الشتات.. ونحيي أسرانا ومعتقلينا وجرحانا.
وقال الدكتور صالحة: لقد انطلقت ثورتنا من أجل نيل الحرية والإستقلال.. وهي ليست ماضيا.. بل ستبقى صانعة الحاضر ورائدة المستقبل.. التي قاد انطلاقتها رجال صنعوا التاريخ.. ووجوب وحدتها غدا اليوم.. ضرورة حتمية تخص كل أبناء الشعب الفلسطيني بأكمله.. وشكك الدكتور صالحة في نوايا الإحتلال لتحقيق سلام في المنطقة حيث أنه.. لا يمكن أن نصدق أن الإحتلال يريد أن يدفع استحقاقاته ويوافق على إقامة دولة فلسطينية مستقلة.. ويريد الإنتهاء من تغذية الفساد والفوضى وزرع بذور الفتنة.. بل على العكس تماما كما نشاهد اليوم غطرسته.. فما زال الإحتلال يحاصر ويسرق الأرض ويبني الجدار ويقيم المستعمرات ويقتل ويدمر ويبعد.. وينتهك الحرمات ويقيم الحواجز ويعتقل المناضلين.. ويهدم المنازل فوق رؤوس أهلها ويقتلع الأشجار.. ولا يلتزم بالاتفاقيات ولا عهد له.. ولا نية لديه بالموافقة على قيام دولة فلسطينية مستقلة ذات سيادة كاملة وإعادة اللاجئين الفلسطينيين إلى ديارهم التي هجروا منها.. وما زال أهلنا مشردين في شتى أنحاء المعمورة.. وما زال الحصار الدولي الظالم مضروبا على شعبنا.. في لعبة تجويع الشعب الفلسطيني وتركيعه.
وقال رئيس اتحاد الجاليات والمؤسسات والفعاليات الفلسطينية في أوروبا بأن يوم إحياء الذكرى التاسعة والأربعين لانطلاقة ثورتنا.. يأتي على غير عادته.. حيث تأتي هذه الذكرى في ظل وضع عربي وفلسطيني سياسي مليء بالأزمات والأمراض المستعصية.. واختلال المفاهيم والقيم والرؤى.. لعدم الإتفاق والتوافق بين القوى الفلسطينية على خطة وبرنامج سياسي ولو بالحد الأدنى.. والتعامل فقط مع ما تفرزه أدوات الإحتلال.
وقال الأخ الدكتور فلاح صالحة مؤكدا على دور الشعوب.. بأن الشعب هو مصدر السلطات في فلسطين.. والشعب يريد تفعيل منظمة التحرير الفلسطينية الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني في كل أماكن تواجده.. وإعادة تشكيلها لتضم الجميع.. حرصا منا على تلاحم الدم الفلسطيني ووحدته وتكريس هذا القول بخطوات عملية على الأرض يشعر بها أهلنا والعالم بأسره.
كما وشدد الدكتور صالحة رئيس اتحاد الجاليات والمؤسسات والفعاليات الفلسطينية في أوروبا.. بتأكيده على ضرورة التمسك بالثوابت الفلسطينية وعلى رأسها التمسك بحق العودة.. ووضع قضية الأسرى والمعتقلين والمبعدين على أعلى درجات سلم أولوياتنا.. فلُب قضيتنا الفلسطينية العادلة هو الأرض والقدس والإنسان.
وذكر الدكتور صالحة بمواقف الإتحاد ورؤيته مردفا القول بأننا في اتحاد الجاليات والمؤسسات والفعاليات الفلسطينية في أوروبا.. نؤكد على ما ورد في إعلان بودابست الصادر عن الإتحاد في نوفمبر من العام الماضي في المؤتمر الذي أطلق عليه اسم دورة الشهيد القائد أبو عمار.. (مؤتمر: القدس.. الأسرى.. العودة) بخصوص منطمة التحرير الفلسطينية.. وبخصوص الحقوق الثابتة.. وإعادة اللحمة لجناحي الوطن.. وإنهاء الإنقسام .. ومقاومة الإحتلال.. وسياسة التهجير والتهويد.. والأسرى.. أسرى الحرية.. وحصار قطاع غزة.. والدور الأوروبي.. ومخيمات اللجوء في الشتات.. وكذلك أهلنا داخل الخط الأخضر.. وتغليب المصلحة الوطنية العليا.. ووقف المفاوضات الفلسطينية مع الكيان الإسرائيلي.. وكذلك ضرورة تدويل قضية اغتيال الشهيد القائد الأخ أبوعمار.
وخاطب الأخ صالحة الحضور في يوم انطلاقة الثورة المجيدة.. مؤكدا أيضا للعالم على عدالة قضيتنا الفلسطينية.. ومشروعية المقاومة.. والنضال للشعب الفلسطيني.. حتى التحرير وإقامة الدولة الديمقراطية المستقلة وعاصمتها القدس.. وتحقيق حق العودة لكل اللاجئين الفلسطينيين.. فشعبنا قد مد يده للسلام.. ولكنهم قطعوا اليد التي امتدت من أجل ذلك.
فالسلام يعني التخلي عن الإحتلال والعدوان.. ونحن نؤمن بالسلام العادل.. الذي يعيد للشعب الفلسطيني حقوقه المشروعة.. السلام الذي يعيد للشعب الفلسطيني أرضه وسيادته عليها وإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس.. ونؤمن بالسلام الذي يعيد اللاجئين إلى مدنهم وقراهم وأملاكهم وتعويضهم عن كل الخسائر والأضرار التي لحقت بهم من جراء تقسيم فلسطين وإعلان قيام دولة الاحتلال.. وفقاً لقرارات الشرعية الدولية.. ونريد السلام الذي يعيد لأسرانا حريتهم.. ولا سلام بدون إزالة المستعمرات والثكنات العسكرية.. والطرق الالتفافية الصهيونية بصورة تامة.. وبعكس ذلك تكون العملية.. إلهائية ومضيعة للوقت وتقطيع له.. بل وضحك على الذقون كما قال مرارا زعيم الثورة القائد الخالد أبو عمار.. جعل الله الجنة مثواه.
والقى الأخ رائف حسين عضو المكتب التنفيذي للجالية الفلسطينية ألمانيا كلمة الجالية الفلسطينية ألمانيا.. والذي أكد فيها على انتقاداته لآداء القيادة الفلسطينية واستمرار المفاوضات التي أعطت للإحتلال غطاء ليستمر في تغوله وظلمه.. وقال إن أوسلو وتبعاتها هي نكبة للشعب الفلسطيني.. وعلى القيادة التي تعبت من النضال أن تفسح المجال أمام الأجيال الشابة.. وأكد على أن سياسة الإحتلال لا يمكن أن تكون تهدف لتحقيق سلام عادل في النطقة.
وتخلل الإحتفال عرض مسرحي قدمه أطفال وشباب وشابات من أبناء الجالية ومن اتحاد الصداقة الفلسطيني الألماني الذين حضروا من مدينة فوبرتال.. حيث كان العرض مؤثرا.. وقوبل بالتصفيق الحاد وقوفا تقديرا وإعجابا بآداء الفرقة المتميزة.. التي حمل اسم كل مشارك منهم اسم مدينة فلسطينية وهي تشكو همها ومعاناتها من ظلم الإحتلال.. فشاهدنا يافا وحيفا وجنين وسلوان والقدس وغيرها من المدن التي كانت حاضرة في الإحتفال.
وكان هناك شباب من أبنائنا يقودون عرافة الإحتفال ويقدمون تقديم الفقرات.. وترافقهم الأخت الفاضلة أمل حمد وهي تترجم إلى إلى اللغة الألمانية.. آداء رائع لغة متمكنة.. ورسالة وحدوية جامعة.. ليس تذكيرا وتغنيا بالماضي الذي مضى وانقضى فقط.. بل تأكيدا على استمرار المسيرة بمنطلقاتها ومقاومتها وصولا إلى التحرير ونيل الحرية والإستقلال .
وشاهدنا الآداء الرائع من الأخ محمود من الفرقة الوطنية الفلسطينية.. ثم أتى دور الأخ نضال المشرقي من الجالية الفلسطينية منشن جلادباخ حيث تألق في تقديم وصلات من أغاني الثورة الفلسطينية.. والهب مشاعر الحضور الذين تفاعلوا معه.. وشارك الجمع بكل مكوناته الدبكة الفلسطينية.. وشاهدنا الفرحة ترتسم على جباه الحضور وهم يلوحون بالكوفية والعلم الفلسطيني.. على القدس رايحيحن ملايين ملايين.
وشاهدنا الجنود المجهولة التي عملت على نجاح الذكرى.. وشاهدنا الفلافل الفلسطيني وهو يقدم لأبناءنا فرحين بالتراث الوطني الفلسطيني الذي يحاول الإحتلال سرقته.
من كولونيا إلى فلسطين.. كنا جميعا في ذلك اليوم مع الأقصى والأسرى والجرحى والمفقودين وأسر الشهداء.. كنا مع الإنطلاقة بمحطاتها وتنقلها وتضحية أبناءها.. كنا مع عقيدتها ونقاط نظامها الأساسي.. مبادئ ومنطلقات وإيمان وتطبيق.. وكنا مع أهلنا الذين يعيشون الحياة الضنكا في مخيمات العذابات في اليرموك والبارد والبداوي وعين الحلوة والرشيدية وغيرها من المخيمات.. وكذلك كنا بأرواحنا مع أهلنا في غزة الصمود والعزة بل وكنا معهم في شتى أنحاء المعمورة.
كنا نحيي ذكرى انطلاقة ثورة كل الفلسطينيين والعرب والأحرار وهي ليس حكرا على أحد.. انطلقوا بها في الفاتح من يناير عام 1965 لتكون انطلاقة الثورة الفلسطينية.. انطلاقة نحو فلسطين.. وما زالوا على عهدهم محافظين.. يقبضون على الجمر.. والعودة في ميزانهم هي عقيدتهم.. وهي الزواج الشريف الذي نصت عليه كل الشرائع.. والعودة هي عودة للديار التي هجرنا منها.. وهي حق فردي.. ولا يحق لأي شخص مهما كان أن يتنازل عنه لأنه وبكل بساطة لا يملكه.. كما لا يحق لأحد أن يزور معناه ويلتف على تفسيراته وتأويله.. فالمقصود واضح لا غبار عليه.. وهو العودة إلى الديار التي هجرنا منها.. وليس إلى مكان لجوء جديد.. حتى وإن كان في فلسطين الرباط.. ومن أجل ذلك انظلقت الثورة.. انطلقت من أجل التحرير والعودة لكل بقعة من فلسطين.. فمن لا يؤمن بالعودة ويصر عليها.. لا يمكن أن يحتفل بإحياء ذكرى الإنطلاقة.. وبهذا تناقض.. فإحياء الذكرى يعني الإصرار على متابعة مسيرة الإنطلاقة التي أوقد شعلتها عمالقة النضال.. وكانت الضفة وغزة ما زالت لم تدنس برجس الإحتلال.
إن التنازل عن حق العودة إنما هو خيانة لدم الشهداء والجرحى ودموع الثكالى واليتامى وآهات المسلوبين والمعذبين وأعمار الأسرى المناضلين وتفريط بالحق والثوابت.. ونحن نؤمن بأننا سنرجع يوماً إلى حينا.
لقد كنا في مدينة كولونيا الألمانية في ذكرى الإنطلاقة المجيدة لثورتنا الفلسطينية.. وفاء منا لثورتنا ولكفاحها ولنضال شعبنا ولعذابات أهلنا في مخيمات اللجوء.. ووفاء لأرضنا الفلسطينية المقدسة.. التي بارك الله فيها ومن حولها وجعلها أرض الرباط والميعاد.. وفاء لفلسطين الأرض.. فلسطين القدس والأقصى المبارك.. فلسطين العودة.. فلسطين الأنسان.. فلسطين العهد والقسم والوفاء.. فلسطين الحق الذي يأبى النسيان والمساومة.

عاشت وحدة شعبنا عبر مؤسساته في نضاله ضد الإحتلال والإستيطان..
منا لكل شهدائنا وأسرانا وجرحانا.. في يوم انطلاقة الثورة الفلسطينية.. كل الوفاء.. والعهد على المضي قدما.. حتى يتحقق النصر.. دمتم ودام نضال شعبنا الأبي.

انطلاقة الثورة الفلسطينية التاسعة والأربعين في ألمانيا كانت تجسيدا للوحدة الوطنية الحقيقية.
إحتفال جماهيري حاشد في مدينة كولونيا الألمانية.. بنكهة تجميعية وحدوية..!!
إحياء الانطلاقة ال 49 لإنطلاقة الثورة الفلسطينية.. في مدينة كولونيا الألمانية كانت تجسيدا للوحدة الوطنية الحقيقية.



اضغط روابط الفيديو

image
إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل
image
إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل
image

image
إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل
image
إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل

image
إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل
image
إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل

image
إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل
image
إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل

image
إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل
image
إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل

image
إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل
image
إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل

image
إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل
image
إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل

image
إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل
image
إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل

image
إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل
image
إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل

image
إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل
image
إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل

image
إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل
image
إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل

image
إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل
image
إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل

image
إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل
image
إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل

image
إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل
image
إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل
image
إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل

image
إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل

image
إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل
image
إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل

image
إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل
image
إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل

image
إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل
image
إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل

image
إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل

image
إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل

image
إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل
image
إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل

image
إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل
image
إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل
image
إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل

image
إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل
image
إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل
image
إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل

image
إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل

image
إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل
image
إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل

image
إضغط على الصورة لمشاهدة الحجم الكامل

تعليقات 0 | إهداء 0 | زيارات 295
 |

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق