سفير قطرى يفضح خطط الدوحة وتل أبيب ضد دول الخليج عبر "تويتر".. ويؤكد: الإمارة تستخدم جهاز "آر آى 523" إسرائيلى الصنع فى تصفية قادة المقاومة الفلسطينية.. والأوامر تصدر من حمد بن جاسم بإشراف ضباط صهاينة
الأحد، 25 مايو 2014 - 05:13
حساب السفير القطرى بـ"تويتر"
كتبت سمر سيد وإسلام جمال
فى حساب منسوب لسفير سابق فى إدارة شئون مجلس التعاون بوزارة الخارجية القطرية، والذى لم يذكر اسمه، لكنه أطلق على نفسه "الأدعم" عبر حسابه على "تويتر"، كشف عن مخطط بلده "قطر" لإسقاط دول الخليج.
وأضاف إن جهاز (آر آى 523) الذى صنع فى إسرائيل بمساعدة خبراء روس، من أحدث أجهزة بصمة الصوت فى العالم، موضحا أن الجهاز يستخدمه الموساد الإسرائيلى لدبلجة أصوات قادة المقاومة الفلسطينية، ضمن عمليات القبض عليهم أو تصفيتهم بأمر مباشر من حمد بن جاسم.
وأشار إلى استخدام الجهاز الأمنى فى وزارة الخارجية، فى عمل خطير، وتحت إشراف ضباط أمن إسرائيليين، وتتركز العملية على دبلجة مكالمات وحوارات ونقاشات لشخصيات خليجية، تم اختيارها من دول خليجى، وأشرف على العملية (صبرى عويد آل حميد) عراقى الجنسية، مستشار خاص لدى حمد بن جاسم، وصبرى عويد، أحد رجال المخابرات العراقية، خلال فترة حكم صدام حسين، وتم منحه الجنسية القطرية، وشارك فى العملية (عامر مجدى الجندى) مصرى الجنسية، الذى أعد الحوارات والنقاشات قبل مراجعتها ثم دبلجتها عبر فريق خبراء إسرائيلى، وشارك فى الإعداد للنقاشات والحوارات أيضاً، مواطن من دولة خليجية حاصل على الجنسية القطرية "نحتفظ باسمه".
وأضاف "الأدعم"، تحتوى الأشرطة المسجلة (المدبلجة) على مكالمات بين شخصيات خليجية كبيرة وفتيات، وأحاديث سياسية وجنسية، ولتنفيذ العملية وصل لثلاثة من كبار خبراء التسجيل والدبلجة من إسرائيل إلى تونس عن طريق باريس ومعهم جهاز آر آى 523.
وتابع "السفير القطرى"، أن الخبراء الإسرائليين وهم دانى نوعام، جدعون بيرتس، نفتالى جلعاد، حصلوا على تأشيرات تونس تحت غطاء زيارة معبد الغريبة بجزيرة جربة، وفى تونس كان بانتظارهم قطرى (نحتفظ باسمه)، ويحمل جواز سفر قطريا دبلوماسيا رقم 0156359 وأيضاً كان يتواجد فى تونس قطرى (نحتفظ باسمه)، ويحمل جواز سفر قطريا دبلوماسيا رقم 0186094.
وأكد قائلا: هناك تم إحضار شباب وفتيات تونسيين و3 فتيات مغربيات إلى مبنى يقع بحى النصر فى تونس للبدء بعملية التجهيز، وخلال ثلاثة أيام استطاع الفريق الإسرائيلى تسجيل ودبلجة أكثر من 15 ساعة من المكالمات والحوارات بين الشباب والفتيات، حيث يتم دبلجة أصوات الرجال بأصوات شخصيات من دول الخليج، لدرجة أن من يستمع لها لا يمكن أن يخطر فى باله أنها مدبلجة، ومن الصعب، بل إنه قد يستحيل اكتشاف الدبلجة، والتى تتم بتقنيات فنية متطورة جداً لا يعرف المشاركون من تونس والمغرب أى معلومات عن الشخصيات المستهدفة، فمهمتم تتوقف على التسجيل بأصواتهم فقط، ومن ثم يركب الفريق الإسرائيلى بصمة أصوات الشخصيات الخليجية المستهدفة مع الفتيات التونسيات والمغربيات، والتسجيلات المدبلجة التى بحوزة حمد بن جاسم هى لاستخدامها متى أراد أو استدعى الموقف وتسريبها بطرق ومصادر مختلفة، والتسجيلات المدبلجة مهيأة ليتم بثها وتسريبها من حمد بن جاسم لضرب أنظمة خليجية ببعضها، وضرب شخصيات بداخل تلك الدول، ومن المؤكد لنا أن التسجيلات المدبلجة تم تركيبها بأصوات 5 شخصيات من الكويت، و7 شخصيات من الإمارات و12 شخصية من السعودية.
وأضاف إن جهاز (آر آى 523) الذى صنع فى إسرائيل بمساعدة خبراء روس، من أحدث أجهزة بصمة الصوت فى العالم، موضحا أن الجهاز يستخدمه الموساد الإسرائيلى لدبلجة أصوات قادة المقاومة الفلسطينية، ضمن عمليات القبض عليهم أو تصفيتهم بأمر مباشر من حمد بن جاسم.
وأشار إلى استخدام الجهاز الأمنى فى وزارة الخارجية، فى عمل خطير، وتحت إشراف ضباط أمن إسرائيليين، وتتركز العملية على دبلجة مكالمات وحوارات ونقاشات لشخصيات خليجية، تم اختيارها من دول خليجى، وأشرف على العملية (صبرى عويد آل حميد) عراقى الجنسية، مستشار خاص لدى حمد بن جاسم، وصبرى عويد، أحد رجال المخابرات العراقية، خلال فترة حكم صدام حسين، وتم منحه الجنسية القطرية، وشارك فى العملية (عامر مجدى الجندى) مصرى الجنسية، الذى أعد الحوارات والنقاشات قبل مراجعتها ثم دبلجتها عبر فريق خبراء إسرائيلى، وشارك فى الإعداد للنقاشات والحوارات أيضاً، مواطن من دولة خليجية حاصل على الجنسية القطرية "نحتفظ باسمه".
وأضاف "الأدعم"، تحتوى الأشرطة المسجلة (المدبلجة) على مكالمات بين شخصيات خليجية كبيرة وفتيات، وأحاديث سياسية وجنسية، ولتنفيذ العملية وصل لثلاثة من كبار خبراء التسجيل والدبلجة من إسرائيل إلى تونس عن طريق باريس ومعهم جهاز آر آى 523.
وتابع "السفير القطرى"، أن الخبراء الإسرائليين وهم دانى نوعام، جدعون بيرتس، نفتالى جلعاد، حصلوا على تأشيرات تونس تحت غطاء زيارة معبد الغريبة بجزيرة جربة، وفى تونس كان بانتظارهم قطرى (نحتفظ باسمه)، ويحمل جواز سفر قطريا دبلوماسيا رقم 0156359 وأيضاً كان يتواجد فى تونس قطرى (نحتفظ باسمه)، ويحمل جواز سفر قطريا دبلوماسيا رقم 0186094.
وأكد قائلا: هناك تم إحضار شباب وفتيات تونسيين و3 فتيات مغربيات إلى مبنى يقع بحى النصر فى تونس للبدء بعملية التجهيز، وخلال ثلاثة أيام استطاع الفريق الإسرائيلى تسجيل ودبلجة أكثر من 15 ساعة من المكالمات والحوارات بين الشباب والفتيات، حيث يتم دبلجة أصوات الرجال بأصوات شخصيات من دول الخليج، لدرجة أن من يستمع لها لا يمكن أن يخطر فى باله أنها مدبلجة، ومن الصعب، بل إنه قد يستحيل اكتشاف الدبلجة، والتى تتم بتقنيات فنية متطورة جداً لا يعرف المشاركون من تونس والمغرب أى معلومات عن الشخصيات المستهدفة، فمهمتم تتوقف على التسجيل بأصواتهم فقط، ومن ثم يركب الفريق الإسرائيلى بصمة أصوات الشخصيات الخليجية المستهدفة مع الفتيات التونسيات والمغربيات، والتسجيلات المدبلجة التى بحوزة حمد بن جاسم هى لاستخدامها متى أراد أو استدعى الموقف وتسريبها بطرق ومصادر مختلفة، والتسجيلات المدبلجة مهيأة ليتم بثها وتسريبها من حمد بن جاسم لضرب أنظمة خليجية ببعضها، وضرب شخصيات بداخل تلك الدول، ومن المؤكد لنا أن التسجيلات المدبلجة تم تركيبها بأصوات 5 شخصيات من الكويت، و7 شخصيات من الإمارات و12 شخصية من السعودية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق