دراسه لـ مركز القدس حول خارطة الإشتباك في الأرض الفلسطينية
القدس - معا - أجرى مركز القدس لدراسات الشأن الإسرائيلي، دراسة هامة على خارطة الاشتباك في الارض الفلسطينية، وخلص إلى نتائج أهمها أن نقاط الاشتباك الممكنة بين الضفة والقدس وغزة، تبلغ نحو 480 نقطة موزعة على كافة المحافظات، لكن ما تبين أن الفاعل فيها لا يتجاوز ال 60 منها بمستوايات مختلفة.
نقاط الاشتباك النشطة خلال انتفاضة القدس
مدينة جنين
بلغت نقاط الاحتكاك في مدينة جنيين 4 نقاط وهي يعبد، عانين ، الطيبة، الجلمة، في متابعة هذه النقاط، تبين أن 2 من هذه النقاط نشط وهي (الجلمة ويعبد)، وبلغ عدد الاصابات فيها 114 إصابة جاءت غلى النحو الآتي : حي 12، 23 مطاط، 77 غاز، 1 ضرب، 1 دهس.
أما عن الشهداء، فلم يرتق في الأحداث أيا من الشهداء، على خلفية المواجهات.
وفي تحليله لواقع مدينة جنين وحجم المشاركة قال مدير مركز القدس، ان أداء جنين في الأحداث كان ضعيفا بالمقارنة مع أدائها المعهود، وهذا يرجع إلى جملة من المتغيرات المهمة.
أولا : عدم وجود جامعات فلسطينية في المدينة معتبرة، مما أفقد حضور القيادة الطلابية للاحداث.
ثانيا : قلة نقاط الاحتكاك في محافظة جنين، الأمر الذي انعكس على سعة الأحداث على الارض.
ثالثا : اعتماد جنيين على المخيم في ادارة المواجهات، و المخيم لم يقم الجيش باقتحامه طيلة الأيام الماضية.
رابعا: ضعف الحالة الفصائلية في قيادة الأحداث الأمر الذي حيد فئات واسعة، وأثر على مستوى الهبة في جنين.
خامسا : كان واضحا ضعف نقاط الاحتكاك، وعدم تفعيل معظمها في هذه المرحلة.
مدينة نابلس (جبل النار)
بلغ عدد نقاط الاحتكاك في نابلس، خلال المرحلة الماضية 8 نقاط، وهي: حوارة، بيت فوريك، محيط قبر يوسف، بورين، البلدة القديمة، مستوطنة يستهار، تل، كفر قليل، حيث تبين أن منها 4 نقاط نشطة وهي حوارة، بيت فوريك، محيط قبر يوسف، وبورين.
وأشارت الإحصائيات التي أجراها طاقم مركز القدس، إلى أن عدد الاصابات في المحافظة وصل الى 198 إصابة جاءت على النحو الآتي : حي 137، 29 مطاط، 13 غاز، 19 ضرب.
كما ارتقى في المواجهات الشهيد إيهاب حنني (19 عام) من بيت فوريك في تاريخ 16/10/2015.
وفي تحليله لنشاط محافظة نابلس وجد قسم الدراسات في مركز القدس جملة من النتائج أهمها :
أولا : تعد العملية التي منفذها مقاتلون من حماس(عملية اتيمار) أحد الأسباب المهة التي فجرت انتفاضة القدس.
ثانيا : كان لتأخر مشاركة جامعة النجاح في الأحداث أثر سلبي كبير على تعبئة المجتمع تجاه الانتفاضة.
ثالثا: أثرت الخلافات الداخلية لحركة فتح على مستوى مشاركة نابلس، مما حيد بشكل واضح المخيمات في المدينة والدور البارز للبلدة القديمة.
رابعا : الذاكرة السلبية لأهالي نابلس، عن أداء بعض المسلحين المحسوبين على حركة فتح في أواخر انتفاضة الأقصى، جعل النقاش مخيفا لعودة الانفلات الامني.
خامسا : ظل النشاط الفصائلي في مدينة نابلس دون المستوى المعهود في نابلس وهذا مرده، إلى غياب أعمدة نابلس الجماهرية والتنظيمة( الشهيد جمال سليم، الشهيد جمال منصور، الشيخ حامد البيتاوي) وعدم قدرة حماس حتى اللحظة ايجاد بدائل بوزن هذه الشخصيات الثلاث وتأثيرهم.
محافظة قلقيلية
بلغت نقاط المواجهة في محافظة قلقيلية 6 نقاط، هي حي النقار، المدخل الجنوبي للمدينة، كفر لاقف، عزون، كفر قدوم، جيوس.
و بينت الاحصائيات الرسمية لعدد الاصبات في المحافظة 137 إصابة جاءت على النحو الآتي :6 اصابات بالرصاص الحي، 55 مطاط، 71 غاز، 5 ضرب.
وفي تعلقيه على الإحصائيات لأداء محافظة قلقيلية، قال قسم الدراسات في مركز القدس، هناك جملة من الملاحظات المهمة في تحليل بيئة المحافظة أهمها :
أولا : ضعف الحركة الطلابية في محافظة قلقيلية، وانتفاء وجود جامعات فيها الأمر الذي لم تستطع معه فصائل قلقيلية تعويضه.
ثانيا : لازالت أحداث الانقسام تؤثر سلبا، على دور المحافظة الريادي، خاصة أن المدينة تعتمد بالجمل في نشاطها على حركة حماس، ومن ثم حركة فتح .
ويعد بحسب الباحثين دور قلقيلية ضعيفا بالمقارنة لحجم نقاط الاحتكاك في المحافظة.
محافظة سلفيت
بلغت نقاط الإحتكاك في محافظة سلفيت نقطتين ، هما بروقين، كفر الديك، كما بلغ عدد الإصابات فيها 35 اصابة.
وتعد المحافظة من المحافظات الصغيرة نسبيا، إلا أنها تمتاز بالعدد الكبير ومن نقاط الاحتكاك، غير المفعلة.
ويرجع هذا إلى الضعف الكبير للحالة الفصائلية في المحافظة، والضعف في الحركات الشبابية، عدا عن اعتماد أهالي المنطقة على أنماط من العمل، لها صلة بالمستوطنات.
محافظة طوباس
بلغ عدد نقاط المواجهات في المحافظة 3 نقاط وهي: طوباس، الاغوار الشمالية ، عين شبلي، وتعد هذه النقاط من النقاط الضعيفة.
محافظة أريحا
بلغت نقاط الاحتكاك في محافظة اريحا 3 نقاط، وهي: العوجة، المدخل الجنوبي للمدينة ، منها نقطة نشطة المدخل الجنوبي.
بلغ عدد الاصابات فيها 255 إصابة جاءت على النحو الآتي : 4 اصابات بالرصاص الحي، 38 مطاط، 196 غاز، 25 ضرب.
وأظهر المركز في تحليله للمواجهات في المحافظة، أن مستوى الأداء جيد لحالة المحافظة وطبيعتها ودورها التاريخي في هذا الجانب.
وعن عدد الاصابات في المحافظة بلغت 245 إصابة، جاءت على النحو الآتي : 25 اصابة بالرصاص الحي، 38 مطاط، 96 غاز، 13 ضرب ، بالإضافة إلى شهيد وهو حذيفة ابوسليمان - بلعا- قضاء طولكرم،5/10/2015.
وفي تحليل لبيئة المواجهات قال مدير مركز القدس علاء الريماوي، كان أداء المواجهات لمدينة طولكرم جيدا في المقابل ضعفه في القرى، حيث كان للخضوري دورا واضحا في الأحداث.
وفي ذات الوقت برز في المحافظة أداء سياسي على صعيد المسيرات، لحركة حماس، واشتراك لحركة الفتح ( الشباب) لكن السلطة مارست دورا مباشرا في المدينة لمنع بعض مواطن الاشتباك خاصة في الأسبوعين الأول والثاني، كما سجل قمعها لمسيرات بعينها.
محافظة الخليل
بلغ عدد نقاط المواجهة في محاظة الخليل 19 نقطة، هي حلحول، مدخل سعير، بيت امر، بيت عوا، بني نعيم ، صوريف، خرسا، يطا، الفوار، العروب، رأس الجورة، مدخل المدينة بيت عينون، مفرق طارق بن زياد، الكسارة،جبل جوهر، الارتباط العسكري، طريق واد الهرية DCO ،باب الزاوية، شارع الشهداء، منها 10 نقاط نشطة.
وبلغ عدد الاصابات في الخليل 678 إصابة جاءت على النحو الآتي : حي 72، 215 مطاط، 367 غاز، 22 ضرب ، 2 دهس .
كما قدمت المحافظة 14 شهيدا هم:
1. الشهيد أمجد الجندي منقذ عملية طعن في كريات جات،7/10/2015
2. الشهيد محمد الجعبري (19 عاما) من مدينة الخليل،9/10/2015
3. الشهيد : ابراهيم مصطفى عوض،10/10/2015
4. الشهيد باسل باسم سدر" (20 عاما)، من مدينة الخليل، 14/10/2015.
5. الشهيد إياد العواودة (26 عام) من دورا الخليل،16/10/2015.
6. الشهيد فضل القواسمي من مدينة الخليل (منطقة شارع الشهداء)،17/10/2015
7. الشهيدة بيان عسيلة (16 عام) في منطقة الغروز بالخليل، 17/10/2015
8. الشهيد طارق زياد النتشة (18 عام) شارع الشهداء بالخليل،17/10/2015.
9. الشهيد عدي مسالمة (24 عاماً) من بيت عوا الخليل 20/10/2015
10. الشهيد حمزة العملة (20 عاماً) من الخليل 20/10/2015
11. بشار نضال الجعبري (15 عاماً) من الخليل 20/10/2015
12. حسام إسماعيل الجعبري (17 عاماً) من الخليل 20/10/2015.
13. الشهيد هاشم العزة (54 عاماً) من الخليل اثر اختناقه بالغاز 21/10/2015.
14. الشهيد محمود غنيمات (20 عاما) منفذ عملية طعن في بيت شيمش 22/10/2015.
وتعد الخليل من أهم المدن الفلسطينية التي لها أثر كبير على الأحداث في الضفة الغربية، برغم نشاطها المتأخر.
وقال مدير مركز القدس علاء الريماوي من أهم ما ميز حراك الخليل جملة من المتغيرات اهمها :
أولا : التماس المباشر مع المستوطنيين، مما عزز نشاط نقاط الاحتكاك في المحافظة.
ثانيا : مشاركة فاعلة للفصائل والجامعات خاصة حركتي حماس وفتح.
ثالثا : حضور العمليات الفردية والعدد الكبير من الشهداء، الأمر الذي ساند تواصل الأحداث في المدينة.
رابعا : تهديد المستوطنيين للأمن المجتمعي في الخليل، مما دفع لحالة من المواجهة.
خامسا : تأخر دخول المدينة على ساحة المواجهات، في نمطية تعتادها الخليل لطبيعة مدينة الخليل التجاري.
ورجح الريماوي استمرار دور الخليل الفاعل خلال الأيام القادمة، خاصة في جوانب المواجهات والعمليات الفريدة.
محافظة رام الله والبيرة
بلغ عدد نقاط المواجهة في مدينة رام الله، 14 نقطة مواجهة، وهي مدخل البيرة، بسجوت، النبي صالح، عابود، نعلين ، بلعين، بلدات صفا، بيت عور التحتا، الجلزون، سلواد،بيتين، وسنجل.
وتعد أهم نقاط المواجهة مدخل مدينة البيرة، حيث بلغ عدد الإصابات 1187 إصابة على النحو الآتي : حي 96 ، مطاط 481، غاز 560، ضرب 49، دهس 1 .
أما عدد الشهداء فبلغ 3 هم :
1. الشهيد مهند حلبي منفذ عملية البلدة القديمة – القدس،3/10/2015.
2. الطفل أحمد شراقة،11/10/2015.
3. الشهيد رياض إبراهيم دار يوسف (46 عاما) من نابلس ، 15/10/2015.
وفي تحليل البيئة العامة للمواجهات في محافظة رام الله والبيرة، وجد قسم الدراسات في المركز جملة من المتغيرات أهمها.
أولا : كان للاعلام حضور مهم في تعزيز المواجهات في المدينة، خاصة على مدخل البيرة.
ثانيا : لعبت جامعة بيرزيت دورا بارزا في استمرار المواجهات على الأرض من خلال نشاطها الذي أعطى دفعا كبيرا للاحداث.
ثالثا: كان هناك دور مهم لكل من حماس وفتح في مسار الاحداث في المدينة خاصة الكادر الوسيط.
رابعا : ضعف نقاط المواجهة في القرى، وهذا مرده الى الجاذبية للمواجهة في المدينة لأسباب منها الاعلام وحجم قرى رام الصغير نسبيا.
مدينة بيت لحم
بلغ عدد نقاط المواجهة في مدينة بيت لحم 5 نقاط : مدخل بلدة تقوع الغربي، منطقة ام ركبة في الخضر، منطقة قبر حلوة في بلدة دار صلاح، قرية حوسان غرب بيت لحم، بيت جالا، قبة راحيل، منها 3 نشط.
وأشارت الإحصائيات إلى أن حجم الإصابات بلغ 569 جاءت على النحو الآتي: 26 حي، 111، مطاط، 409 غاز، 7 ضرب، 15 حرق، دهس 1 .
كما بلغ عدد الشهداء في المدينة إثنين هما:
الشهيد : عبد الرحمن شادي عبد الله بيت لحم،5/10/2015.
الشهيد معتز إبراهيم زواهرة، 13/10/2015
وتعد مدينة بيت لحم من المدن التي يوجد فيها نقاط احتكاك كبيرة لكن، يظهر عملية ضعف في تفعيلها، لاسباب تتعلق باستقطاب المدينة لابناء القرى في المواجهات.
محافظة القدس
بلغ عدد نقاط المواجهة في القدس 16 نقطة، وهم : سلوان، الجبل المكبر، البلدة القديمة، باب العامود، أبوديس، العيزرية الرام، بيت حانينا، مخيم شعفاط، العيسوية، الثوري، الطور، صور باهر، عناتا، حزما، قرى بدو قطنة.
كما بلغ عدد الإصابات في المواجهات،29 اصابة حي، مطاط 446 ، غاز 973 ، 29 ضرب.
وبلغ عدد الشهداء 15 شهيدا وهم :
1. الشهيد : فادي علوان – العيساوية ،4/10/2015.
2. الشهيد الشاب وسام فرج (20 عام) جراء مواجهات في مخيم شعفاط 8/10/2015
3. الشهيد ثائر أبو غزالة من منطقة باب حطة في القدس، منفذ عملية الطعن في تل أبيب 8/10/2015
4. الشهيد : أحمد جمال صلاح 19 عاما من مخيم شعفاط 10/10/2015.
5. الشهيد .- محمد سعيد علي (مخيم شعفاط) 19 عاما
6. الشهيد اسحق بدران (16 عاماً)
7. الشهيد : مصطفى الخطيب من جبل المكبر _القدس ، 12/10/2015.
8. الطفل حسن مناصرة (13 عام) من بيت حنينا،12/10/2015
9. الشهيد محمد شماسنة (22 عام) قطنه ،12/10/2015.
10. الشهيد بهاءعليان من جبل المكبر ،13/10/2015.
11. الشهيد علاء ابو جمل جبل المكبر ،13/10/2015
12. : الشهيد"أحمد أبو شعبان" (23 عاما)، القدس،14/10/2015
13. الشهيد عمر الفقيه (23 عام) من قطنة في عملية طعن. 17/10/2015.
14. الشهيدة هدى درويش اختناق . 18/10/2015.
15. الشهيد معتز قاسم الغزاوي من العيزرية (21 عاما) نفذ عملية دهس في منطقة جبع بالقرب من بيت لحم .
و تميزت مدينة القدس، بالسبق في المواجهات، مما جعلها حالة الهام كبيرة، لباقي المناطق الفلسطينية.
وأظهرت دراسة مركز مدينة القدس جملة من المتغيرات المهمة أهمها :
أولا : سعة المشاركة الشعبية، والكادر التنظيمني الوسيط من كافة الفصائل الفلسطينية .
ثانيا : ظهور مخيم شعفاط كحالة فرادة في الاحداث الدائرة في مدينة القدس إلى جانب سلوان والبلدية القديمة والعيسوية والثوري .
ثالثا : تراجع حدة المواجهات في مدينة القدس وتعاظمها في الضواحي خلال الأيام الثلاث الاخيرة بسبب الاجراءات الأمنية المشددة .
رابعا : ضعف التغطية للاعلام من القدس والضوارحي برغم قوتها خاصة في مناطق الضواحي .
خامسا : ضعف الدعم الفصائلي للحالة الشعبية في القدس، الأمر الذي يضعف سعة الأحداث على الأرض .
سادسا : حضور التيار الإسلامي في القدس، بشكل واضح الأمر الذي شكل أحد الأسباب لاندلاع انتفاضة القدس .
مناطق الداخل الفلسطيني
بلغ عدد نقاط المواجهة في الداخل 8 هي أم الفحم، عكا، حيفا، الناصرة، الطريق الرئيس عاره عرعره، عرابة البطوف ، بئر السبع، النقب .
حيث أصيب في مواجهات الداخل ما يقارب 372 إصابة معظمها حالات اختناق والرصاص المطاط .
وشكلت مشاركة الداخل خاصة المظاهرات الشعبية حالة اسناد كبيرة، كما أثرت على معنوايات المؤسسة الإسرائيلية بشكل كبير.
وقال مدير مركز القدس حضور الداخل على خط الأحداث بالإضافة للقدس، غزة أربك إسرائيل بشكل كبير وواضح، بل أثر في شكل قراراته تجاه استمرار الأحداث على الارض .
قطاع غزة
بلغت مشاركة غزة الشعبية حراكا معتبرا وكبيرا، حيث شملت نقاط المواجهة مختلف المناطق الحدودية، الأمر الذي جعل إسرائيل تخشى من عسكرتها .
بحسب الإحصائيات بلغ عدد المصابين في غزة 1166 مصابا، منهم 733 بالرصاص الحي، كما بلغ عدد الشهداء 16 هم :
1. شادي حسام دولة (20 عامًا)،9/10/2015
2. أحمد عبد الرحيم الهرباوي (20 عامًا)9/10/2015
3. الشهيد عبد الوحيدي (20 عامًا)،9/10/2015
4. الشعيد الطفل محمد هشام الرقب (15 عامًا)،9/10/2015
5. : الشهيد عدنان موسى أبو عليان (22 عامًا)9/10/2015
6. الشهيد زياد نبيل شرف (20)9/10/2015
7. ، الشهيد جهاد العبيد (22 ).10/10/2015
8. : الطفل مروان هشام بربخ (13 عاما) 10/10/2015
9. الطفل خليل عمر عثمان (15 عاما) 10/10/2015
10. نور رسمي حسان (30عاما) 11/10/2015
11. الطفلة رهف يحيى حسان (عاما)11/10/2015
12. : الشهيد شوقي عبيد 37 عام من بلدة جباليا16/10/2015
13. ، الشهيد يحيى فرحات (20 عام) 16/10/2015
14. الشهيد محمود حاتم حميدة (22 عام) من الشجاعية 16/10/2015.
15. الشهيد احمد السرحي من بيت حانون 20/10/2015.
16. الشهيد يحيى هاشم كريرة (20 عاماً ) استشهد اثر اصابته قبل اسبوع بتاريخ 22/10/2015.
وكان لقطاع غزة، حضورا واضحا في الأحداث، وحضورا كبيرا في التأثير، كما نجحت في العموم في ارباك إسرائيل، التي وصفت الحالة في غزة بغير "مطمئنة".
محافظة طولكرم
بلغ عدد نقاط المواجهة في المحافظة 5 نقاط، وهي على النحو الآتي : مصانع جيشوري خضوري، و شارع فرعون، عزبة جراد، مستوطنة "افني حيفتس" النقاط النشطة كانت (جيشوري وخضوري) .
في تحليله للواقع العام للاواضع على الأرض هناك جملة من المتغيرات التي وجب الوقوف عليها .
أولا : شكلت جامعات بيرزيت، أبو ديس، الخضوري، حضورا مهما في الاحداث، كما لوحظ ضعف في أداء جامعة النجاح .
ثانيا : شكلت مدن رام الله، القدس، بيت لحم الخليل، عماد الأحداث وتميزت في قوتها الخليل والقدس .
ثالثا : لعبت رام الله دورا مهما في بقاء جذوة الأحداث خاصة في قدرتها اليومية على الاستمرار .
رابعا : ظل الاعلام عاجزا عن تغطية الموجة الثورية بعموميتها، خاصة في الشمال والقدس، وضواحيها .
خامسا : كانت المكنة الصحفية ومواقع التواصل الاجتماعي عاملا مهما في الأحداث الدائرة .
سادسا : ضعف مشاركة الشمال أثر على مخرجات الصورة للاحداث وقوتها لضعف واضح في هذه المناطق .
خلاصة الدراسة : مازالت الأحداث في بدايتها، وعوامل الدفع القائمة في ظل ضعف الفصائل قد يؤثر على جذوة الاحداث، لكن ما قلل أثر هذا العنصر بروز العمليات الفردية و ارتقاء الشهداء فيها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق