الكومبس - وكالات نشرت عدة صحف عريية وأوروبية معلومات عن منى دزدار والتي حصلت على مقعد في البرلمان النمساوي، منها هذا المقال :كثيرون قد لا يعرفون من هي منى دزدار ، أو ربما لم يسمعوا عنها من قبل
وخصوصا أبناء الجاليتين العربية والإسلامية بالنمسا ، فأسمها العربي الرنان بالكاد يتردد في المحافل السياسية ، المناسبات الاجتماعية ، الندوات الفكرية والثقافية ، وما أكثرها .
لا ندرى إذا كان اللوم يجب أن يلقى به على عاتق القائمين والمعدين والمنظمين لتلك الفعاليات ، وهل هناك نوايا مسبقة للتعتيم عليها ؟ أو ربما يعود السبب إلى قلة تجوالنا في غياهب الصحف النمساوية ، الإلكترونية منها والمطبوعة . أوعل افتقار السيدة منى إلى التنسيق مع أبناء جلدتها وتنظيم لقاءات دورية معهم تطلعهم فيها عن نشاطاتها السياسية هو بيت القصيد؟؟؟
إذا من هي منى فضل دزدار ؟؟؟
بعد بحث أستغرق عدة دقائق في المواقع والصحف الالكترونية على شبكة الانترنت، الناطقة باللغة الألمانية استخلصنا نبذة عن هذه الشابة الفلسطينية الفذة ، والتي أثبتت جدارتها بتحصيلها العلمي العالي و أصبحت ذات شأن بعد أن حجزت لها مكانا بين صناع القرار في جمهورية النمسا .
منى دزدار في سطور:
ولدت بمدينة فيينا بتاريخ 22/8/1978 وترعرعت فيها وارتادت مدارسها ، وهى ابنة لعائلة فلسطينية هاجرت من فلسطين إلى النمسا .
حاصلة على درجة الماجستير من كلية علوم الحقوق ( جامعة فيينا ) ، 1966- 2004
تمرين عملي في بروكسل (بلجيكا) مقر البرلمان الأوروبي 2004-2005
حاصلة على درجة الماجستير في القانون الدولي (جامعة السور بون - فرنسا) ، 2005-2006
تتحدث وتجيد كل من : اللغة الألمانية ، الانجليزية ، الفرنسية والعربية ,
نائبة في البرلمان الاتحادي النمساوي منذ 28/1/2010
تنويه : المقدمة سالفة الذكر تهدف إلى تسليط الضوء على امرأة مسلمة عربية فلسطينية استطاعت أن تتبوأ أعلى المناصب في بلاد الغرب .
شبكة الواح-موضوع عن منى دزدار
http://alwah.net/FreePost.asp?ID=1295
صفحتها على الفيس بوك
http://www.facebook.com/profile.php?id=553191808&sk=wall
وخصوصا أبناء الجاليتين العربية والإسلامية بالنمسا ، فأسمها العربي الرنان بالكاد يتردد في المحافل السياسية ، المناسبات الاجتماعية ، الندوات الفكرية والثقافية ، وما أكثرها .
لا ندرى إذا كان اللوم يجب أن يلقى به على عاتق القائمين والمعدين والمنظمين لتلك الفعاليات ، وهل هناك نوايا مسبقة للتعتيم عليها ؟ أو ربما يعود السبب إلى قلة تجوالنا في غياهب الصحف النمساوية ، الإلكترونية منها والمطبوعة . أوعل افتقار السيدة منى إلى التنسيق مع أبناء جلدتها وتنظيم لقاءات دورية معهم تطلعهم فيها عن نشاطاتها السياسية هو بيت القصيد؟؟؟
إذا من هي منى فضل دزدار ؟؟؟
بعد بحث أستغرق عدة دقائق في المواقع والصحف الالكترونية على شبكة الانترنت، الناطقة باللغة الألمانية استخلصنا نبذة عن هذه الشابة الفلسطينية الفذة ، والتي أثبتت جدارتها بتحصيلها العلمي العالي و أصبحت ذات شأن بعد أن حجزت لها مكانا بين صناع القرار في جمهورية النمسا .
منى دزدار في سطور:
ولدت بمدينة فيينا بتاريخ 22/8/1978 وترعرعت فيها وارتادت مدارسها ، وهى ابنة لعائلة فلسطينية هاجرت من فلسطين إلى النمسا .
حاصلة على درجة الماجستير من كلية علوم الحقوق ( جامعة فيينا ) ، 1966- 2004
تمرين عملي في بروكسل (بلجيكا) مقر البرلمان الأوروبي 2004-2005
حاصلة على درجة الماجستير في القانون الدولي (جامعة السور بون - فرنسا) ، 2005-2006
تتحدث وتجيد كل من : اللغة الألمانية ، الانجليزية ، الفرنسية والعربية ,
نائبة في البرلمان الاتحادي النمساوي منذ 28/1/2010
تنويه : المقدمة سالفة الذكر تهدف إلى تسليط الضوء على امرأة مسلمة عربية فلسطينية استطاعت أن تتبوأ أعلى المناصب في بلاد الغرب .
شبكة الواح-موضوع عن منى دزدار
http://alwah.net/FreePost.asp?ID=1295
صفحتها على الفيس بوك
http://www.facebook.com/profile.php?id=553191808&sk=wall
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق