مسيرة التضامن مع غزة في ستوكهولم
الكومبس - خاص شقت شوارع ستوكهولم الرئيسية مساء اليوم الأربعاء مسيرة تضامنية لفتت أنظار سكان العاصمة وزورها، خاصة أن عدد المشاركين تجاوزالستة آلاف مشارك، رددوا جميعا شعارات التضامن مع سكان القطاع منددين بالهجوم الاسرائيلي المستمر، كما تضمنت الهتافات التنديد بموقف الحكومة السويدية غير الفعال والمهادن، حسب وصف هذه الشعارات
وتجمع أولا حشد كبير في ساحة سيرغيل توريت وسط العاصمة، حيث ألقت بعض الشخصيات السياسية والحزبية كلمات قصيرة وحماسية، منها كلمة البروفيسور في جامعة اوبسالا ماتيوس غارديل أحد مؤسسي "سفينة غزة" ودرور فيللر من منظمة يهود أوربيون من أجل سلام مع الفلسطينيين
وبعد حوالي نصف ساعة وفي الساعو السادسة مساء انطلقت المسيرة من الساحة الرئيسية وسط العاصمة إلى جوار السفارة الاسرائيلية، طول المسيرة وحجم المشاركة وحسن التنظيم كان من أهم عوامل نجاحها كما صرح بذلك رئيس لجنة القدس أجد المنظمين للفعالية، والذي أكد أن هذا الحشد يدل على مدى الغضب الذي يشعر به الجميع هنا، فيما أكد أشار نائل طوقان رئيس الرابطة الفلسطينية في ستوكهولم إلى أهمية مشاركة عدة جنسيات مختلفة إلى جانب الفلسطينيين والعرب، حيث كانت المشاركة الأممية واضحة زمؤثرة.
وقبل انتهاء الفعالية قامت جهة مجهولة بإلقاء مفرقعات على مكان وقوقف الشرطة، مما أحدث نوع من الفوضى استطاعت الجهات المنظمة مع الشرطة السيطرة بعدها على الموقف
وتجمع أولا حشد كبير في ساحة سيرغيل توريت وسط العاصمة، حيث ألقت بعض الشخصيات السياسية والحزبية كلمات قصيرة وحماسية، منها كلمة البروفيسور في جامعة اوبسالا ماتيوس غارديل أحد مؤسسي "سفينة غزة" ودرور فيللر من منظمة يهود أوربيون من أجل سلام مع الفلسطينيين
وبعد حوالي نصف ساعة وفي الساعو السادسة مساء انطلقت المسيرة من الساحة الرئيسية وسط العاصمة إلى جوار السفارة الاسرائيلية، طول المسيرة وحجم المشاركة وحسن التنظيم كان من أهم عوامل نجاحها كما صرح بذلك رئيس لجنة القدس أجد المنظمين للفعالية، والذي أكد أن هذا الحشد يدل على مدى الغضب الذي يشعر به الجميع هنا، فيما أكد أشار نائل طوقان رئيس الرابطة الفلسطينية في ستوكهولم إلى أهمية مشاركة عدة جنسيات مختلفة إلى جانب الفلسطينيين والعرب، حيث كانت المشاركة الأممية واضحة زمؤثرة.
وقبل انتهاء الفعالية قامت جهة مجهولة بإلقاء مفرقعات على مكان وقوقف الشرطة، مما أحدث نوع من الفوضى استطاعت الجهات المنظمة مع الشرطة السيطرة بعدها على الموقف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق