عاش آراب آيدول
في ظل الانتهاكات ضد المسجد الاقصى - فيلم مصري يُعرض على التلفزيون الرسمي للترفيه عن المواطنين .. عاش آراب آيدول
كتب غازي مرتجى
سأبتعد عن السرد المُمل لأبجديات العمل الوطني وكيف يُمكن الدفاع عن الأقصى وحمايته , وسابتعد عن تقييم ردّات الفعل المحلية او العربية بعد منع الصلاة في المسجد الأقصى للمرة الأولى منذ احتلاله .. بل في التاريخ الحديث , لأنّه بالأصل لا يوجد "ردّات فعل" ..
لكن وبمتابعة بسيطة لحالة التعاطف الشعبي والاندماج الفيسبوكي مع المُتابع العربي والفلسطيني فإنّني اقترح ان نُعلن برنامج "آراب آيدول" ممثلاً شرعياً ووحيداً للمجموع العربي الإسلامي والفلسطيني أيضاً .
ولنهتف معاً وبأعلى صوت :"عاش آراب آيدول عاصمة للدولة الفلسطينية المستقلة ونرفض التقسيم المكاني والزماني الذي تُخطط له إدارة البرنامج ضد المشتركين !"
لكن وبمتابعة بسيطة لحالة التعاطف الشعبي والاندماج الفيسبوكي مع المُتابع العربي والفلسطيني فإنّني اقترح ان نُعلن برنامج "آراب آيدول" ممثلاً شرعياً ووحيداً للمجموع العربي الإسلامي والفلسطيني أيضاً .
ولنهتف معاً وبأعلى صوت :"عاش آراب آيدول عاصمة للدولة الفلسطينية المستقلة ونرفض التقسيم المكاني والزماني الذي تُخطط له إدارة البرنامج ضد المشتركين !"
أعتذر عن الصورة أعلاه فهي تطبيق عملي للتلفزيون الرسمي الفلسطيني للدفاع عن الحملات المُضادة للمثل الشرعي والوحيد و"هز" على "أعلى المستويات" لما يُحاك في الظلام !
- ما كُتب أعلاه يُمثل جزء بسيط من "هستيريا" الحال الفلسطيني ولا يُمكن تسميته "مقال رأي" بقدر ما يمكن أن نُطلق عليه "فشّة غل"
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق